كشف ستيفن ستالينسكي ، المدير التنفيذي لمعهد أبحاث الإعلام في الشرق الأوسط (MEMRI) ، أنه أطلع المديرين التنفيذيين البارزين لمنصة التواصل الاجتماعي تويتر 
في سبتمبر 2016 على استخدام المنصة من قبل الإرهابيين وما يجب على الشركة القيام به.
على الرغم من كل عيوبه ، فقد تمكن تويتر من إبعاد داعش والقاعدة وحزب الله وحماس والجماعات الإرهابية الأخرى عن منصته في السنوات الأخيرة.
حتى تلك اللحظة ، كانت العلاقة بين MEMRI والمنصة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها مزعجة. تجاهل تويتر مرارًا دعوات من MEMRI للعمل على منع انتشار الإرهابيين على المنصة.
كتب ستالينسكي في صحيفة وول ستريت جورنال أنه بدأ في مراقبة تويتر في عام 2010 ، عندما كان هناك عدد قليل من الإرهابيين على المنصة. ثم ، في عام 2011 ، بدأت حركة طالبان وحركة الشباب المرتبطة بجماعة القاعدة الإرهابية الصومالية بالتغريد. شخصيات رئيسية في الجماعات المحظورة مثل المهاجرون. يستخدم الإرهابيون تويتر لنشر رسالتهم وتجنيد أعضاء جدد وتعبئة المتعاطفين وطلب التبرعات.
